ابداعات طلاب وطالبات فلسطين
اهلا وسهلا بكم في موقع " ابداعات طلاب وطالبات فلسطين "
اخبار طلابية .. مقالات .. مجلتنا .. شروحات مجانية ومدفوعة لمواد الطلاب

اكتب شعرك واترك شهرتك علينا .. باختصار عالمك هنا



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ابداعات طلاب وطالبات فلسطين
اهلا وسهلا بكم في موقع " ابداعات طلاب وطالبات فلسطين "
اخبار طلابية .. مقالات .. مجلتنا .. شروحات مجانية ومدفوعة لمواد الطلاب

اكتب شعرك واترك شهرتك علينا .. باختصار عالمك هنا

ابداعات طلاب وطالبات فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ابداعات طلاب وطالبات فلسطين
دخول

لقد نسيت كلمة السر



خدماتنا
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
sohaib shawahna
رسآئلْ الى المتشائمينْ واليائسينْ Vote_rcapرسآئلْ الى المتشائمينْ واليائسينْ Voting_barرسآئلْ الى المتشائمينْ واليائسينْ Vote_lcap 
Eng.Hamza Ammar
رسآئلْ الى المتشائمينْ واليائسينْ Vote_rcapرسآئلْ الى المتشائمينْ واليائسينْ Voting_barرسآئلْ الى المتشائمينْ واليائسينْ Vote_lcap 
Rosey lily
رسآئلْ الى المتشائمينْ واليائسينْ Vote_rcapرسآئلْ الى المتشائمينْ واليائسينْ Voting_barرسآئلْ الى المتشائمينْ واليائسينْ Vote_lcap 


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

رسآئلْ الى المتشائمينْ واليائسينْ

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1رسآئلْ الى المتشائمينْ واليائسينْ Empty رسآئلْ الى المتشائمينْ واليائسينْ الإثنين فبراير 18, 2013 9:37 pm

sohaib shawahna


Admin



رسالة اليوم نقلتها لكم عن كاتب لم يذكر اسمه فجزاه الله كل خير وهي عن موقف الاسلام من التشاؤم و اليأس والتفاؤل

الإنسان المؤمن دائمًا يتشوق للخير والسعادة، ويؤثر حسن الظن بالله ومن تمام الصحة والعافية، أن تكون متفائلاً، ومتعلقًا بالرجاء والأمل في الله.

وأول خطوة في الطريق للنجاح الأمل الذي هو راحة للنفس ولو لأمد محدود حتى ولو وقع البلاء فستكون قد عشت لحظات الأمل والسعادة.

والمتفائل أهدأ نفسًا وأعصابًا وأكثر ثباتًا عند الحوادث والنوازل، وأقرب للسعادة والصحة، وأكثر إنتاجًا كما أنه يضفي على من حوله روح البشر والبهجة. إذن لابد من بث وغرس روح التفاؤل، لكي تبعث الرضا والطمأنينة والثقة في النفس.

أخي الكريم:

كن متفائلاً لتحيا حياةً سويةً ملؤها الصحة والنشاط وإياك والتشاؤم أو اليأس لأن هذا أمر مذموم في القرآن الكريم، بل ويصف أصحاب هذه الصفة بالكفر قال تعالى: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) (الزمر: 53)، وقال: (إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ) (يوسف: 87). ويقول ربنا في الحديث القدسي: "أنا عند حسن ظن عبدي بي" وفي الحديث الشريف "لا عدوى ولا طيرة ويعجبني الفأل الحسن" وكان – – يحب التفاؤل ويكره التشاؤم ولنستمع إليه وهو يوجه النفوس ويربيها على الخير والعطاء، يقول – – "إذا قال الرجل هلك الناس فهو أهلكهم" رواه مسلم، وكان - - ينفر من كل ما يدعو للتشاؤم، فإذا رأى اسمًا من هذا القبيل بدّله. قال ابن عمر "إن ابنةً لعمر كانت تسمى عاصيةً فسماها رسول الله – – جميلة "رواه مسلم. ويوم الحديبية جاءه رجل يفاوضه اسمه سهل، فتفاءل رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وقال "سهل إن شاء الله" رواه أبو داود.


ولم تغفل الحضارة الإسلامية هذا المعنى الكريم، فأوقفت الأوقاف على رجال كل عملهم أن يمروا على المصحات يتحاورون فيقول أحدهم: انظر إلى هذا المريض لقد تعافى، فيقول الآخر: بالفعل انظر إلى حمرة خديجة فقد ماء الحياة فيها.
وإن القائد والداعية الواعي لا ينظر إلى الحياة بمنظار أسود بل يلتمس الأسباب التي تشبع روح التفاؤل، الذي يفضي بالنفس إلى السكينة ويحول الأمل إلى عمل، والضيق إلى سعة، والمحنة إلى منحة فتتقدم الحياة وتنمو، ويستمر عطاؤها ويثمر الخير.

ونظرًا لأن حياة الناس ملأى بالمنغصات وما يعكر الصفو ويبعث على الحزن والانكسار، وهبوط المعنويات والانهزامية وهذا لا يصلح مع الحياة، ولا يؤدي للنجاح، ومخالف لمنهج الإسلام نجد أن القرآن الكريم يحيي روح البشر فيقول - تعالى-: (وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا) (الكهف: 2)وقال تعالى: (وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ) (البقرة : 155)وقال تعالى: (وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ) (الحج: 37) إلى آخره من آيات التبشير.
ثمرات التفاؤل:

- يرفع المعنويات ويمحو الانهزامية والانكسار ويزيد الإنتاج.
- يبعث على النصر في نفوس الجنود، وقد وعد الله به عباده المؤمنين حيث قال: (وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ) (الروم :47)وقال تعالى: (وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ وَاللهُ مَعَكُمْ) (محمد :35).


- يدفع العبد إلى الرجوع والتوبة عن المعصية حين يعلم أن الله يغفر الذنوب وهو أهل التقوى وأهل المغفرة، وهو أفرح بتوبة العبد من رجل فقد دابته التي تحمل زاده في صحراء قاحلة ثم وجدها بعد طول عناء وبحث. ثم يصبح التائب شخصًا سويًا مقبولاً من المجتمع.


- يجعل من يتيقن بأن الله هو الرزاق ذو القوة المتين، مطمئنًا على رزقه دون قلق، لأن الله تعهد بذلك، وقد طمأن آدم عليه السلام أزلاً بقوله: (إِنَّ لَكَ أَلاَّ تَجُوعَ فِيهَا وَلاَ تَعْرَى * وَأَنَّكَ لاَ تَظْمَأُ فِيهَا وَلاَ تَضْحَى) (طه : 118 ،119)وقال: (وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللهِ رِزْقُهَا) (هود: 6) فلن تموت نفس حتى تستوفي أجلها، فحاول أن تكون متفائلاً ومبتسمًا للحياة وكن جميلاً تر الحياة جميلة

https://jeninbook.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى